تعرضت الحكومة الماليزية لحالة من الضغط السياسي من بعض الأحزاب عقب اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة.

على الرغم من تراجع شعبيته، تسود توقعات بإمكانية فوز رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم في الانتخابات العامة المقبلة عام 2027.

يعقب موقع "الصين. نت" بأن "قول (لا) للولايات المتحدة والغرب لا يبرهن على رؤية أنور السياسية فحسب، بل يشير أيضا إلى اتجاه عالمي أوسع".

"يتعين على ماليزيا أن تعيد تفعيل أجندتها الإصلاحية بسرعة، في الوقت الذي تعمل فيه على إيصال الفوائد الاقتصادية إلى سكان الملايو، وهذا يشكل تحديا كبيرا للحكومة"

في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2022، أدى زعيم تحالف الأمل، المعارض الماليزي المخضرم أنور إبراهيم (75 عاما)، اليمين الدستورية كرئيس وزراء جديد، بعد جمود سياسي شهدته البلاد عقب انتخابات نتج عنها برلمان منقسم.